نبذة عن اهم احداث الجزائر بعد الاستقلال :
عقود متتالية وأحداث متنوعة حددت ملامح الحياة السياسية الجزائرية المعاصرة منذ استقلالها عن فرنسا عام 1962 حتى الآن].
1962
3 يوليو/تموز: إعلان استقلال الجزائر عن فرنسا بعد 132 عاما من الاستعمار.
25 سبتمبر/أيلول: الإعلان عن الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
29 سبتمبر/أيلول: تشكيل أول حكومة جزائرية، الحكومة الجزائرية المؤقتة، وانتخاب فرحات عباس رئيساً للجمهورية وأحمد بن بلة رئيساً للوزراء.
8 أكتوبر/تشرين الأول: قبول الجزائر عضوا في الأمم المتحدة.
1963
أحمد بن بلة
ثامن مايو/أيار: التصويت على أول دستور جزائري.
3 سبتمبر/ أيلول: انتخاب أحمد بن بلة رئيساً جديداً لمدة خمس سنوات. وتعيين هواري بومدين وزيرا للدفاع.
قاد حسين آيت أحمد تمرداً في منطقة القبائل بمعية العقيد شعباني قائد الجيش الذي ألقي القبض عليه وأعدم.
1965
19 يونيو/ حزيران: أطاح العقيد هواري بومدين بالرئيس أحمد بن بلة في انقلاب عسكري .
1967
5 فبراير/شباط: إجراء أول انتخابات محلية في الجزائر.
1976
27 يونيو/جزيران: المصادقة على الميثاق الوطني عبر استفتاء عام.
19 نوفمبر/تشرين الثاني: المصادقة على الدستور الثاني للبلاد عبر استفتاء عام والذي يعطي صلاحيات واسعة للرئيس.
10 ديسمبر/كانون الأول: انتخب هواري بومدين رئيس للبلاد.
1978
27 ديسمبر/كانون الأول: توفي الرئيس هواري بومدين، فخلفه رابح بيطاط رئيس المجلس الشعبي الوطني (البرلمان) كرئيس مؤقت، وذلك بحسب نص الدستور.
1979
7 فبراير/ شباط: اختيار الشاذلي بن جديد في استفتاء شعبي رئيسا لمدة خمس سنوات.
1983
13 يناير/كانون الثاني: انتخاب الشاذلي بن جديد للمرة الثانية.
1988
5 أكتوبر/تشرين الأول: عمت المظاهرات أغلب مدن الجزائر احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
3 نوفمبر/تشرين الثاني: المصادقة بواسطة استفتاء شعبي على مراجعة الدستور.
22 ديسمبر/كانون الأول: انتخب الشاذلي بن جديد رئيسا للمرة الثالثة.
1989
23 فبراير/ شباط: صدور دستور جديد للبلاد يقر التعددية الحزبية، وبلغ عدد الأحزاب أكثر من 60 حزبا بينها الجبهة الإسلامية للإنقاذ.
5 يونيو/حزيران: إعلان حالة الطوارئ.
1990
يونيو/حزيران: إجراء انتخابات المجالس البلدية والولائية التي فازت فيها الجبهة في 853 بلدية من أصل 1541 وفي 31 ولاية من أصل 48 ولاية.
1991
أعلنت الحكومة منع الحملات الانتخابية في المساجد وإجراء الانتخابات البرلمانية.
25 مايو/أيار: نظمت الجبهة الإسلامية للإنقاذ مظاهرات عامة احتجاجا على تعديلات قانون الانتخاب وتقسيم الدوائر الانتخابية.
4 يونيو/حزيران: اعتقال رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ عباسي مدني ونائبه علي بن حاج وقد خلفهم في القيادة عبد القادر حشاني.
يوليو/تموز: الحكم على عباسي وبن حاج بالسجن 12 عاما.
26 ديسمبر/كانون الأول: فوز جبهة الإنقاذ في الجولة الأولى للانتخابات التشريعية بـ188 مقعدا من أصل 380 هي عدد مقاعد المجلس الشعبي الوطني (أصبح العدد الآن 389). وجاء في المركز الثاني جبهة القوى الاشتراكية بـ25 مقعدا ثم جبهة التحرير الوطنية بـ16 مقعدا.
1992
4 يناير/كانون الثاني: حل الرئيس الشاذلي بن جديد البرلمان.
12 يناير/كانون الثاني: استقالة الشاذلي من الرئاسة. كما ألغى الجيش نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية.
14 يناير/كانون الثاني: تولي محمد بوضياف أحد القيادات التاريخية للثورة الجزائرية رئاسة لجنة دولة سميت فيما بعد المجلس الأعلى للدولة.
فبراير/شباط: إصدار المجلس الأعلى للدولة مرسوما بإنشاء المجلس الاستشاري الوطني كبديل للسلطة التشريعية المحلية، وعين أعضاؤه (60 عضوا) بمرسوم رئاسي ولهم دور استشاري فقط. وزادت الاشتباكات بين مؤيدي الجبهة الإسلامية للإنقاذ والقوى الأمنية وأعلن قانون الطوارئ، مما أدى إلى اندلاع عمليات عنف في البلاد راح ضحيتها بحسب المصادر الرسمية أكثر من 100 ألف قتيل.
مارس/آذار: حظر السلطات الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وحلت كل المجالس المحلية التابعة لها.
29 يونيو/حزيران: اغتيال الرئيس محمد بوضياف في مدينة عنابة على يد ملازم في القوات الخاصة يدعى مبارك بومعرافي.
2 يوليو/تموز: تعيين علي كافي رئيسا لمجلس الدولة.
1993
6 فبراير/شباط: تمديد سلطات العمل بقانون الطوارئ بحجة الأعمال الإرهابية التي تتعرض لها البلاد.
1994
30 يناير/كانون الثاني: تعيين مجلس الدولة وزير الدفاع اليامين زروال رئيسا مؤقتا لمدة ثلاث سنوات، وشهد حكمه فتح قنوات للتفاوض مع الجبهة الإسلامية للإنقاذ وفي الوقت نفسه تصاعدت المجازر.
10 أبريل/نيسان: خسارة الدينار الجزائري 40% من قيمته بسبب تردي الأوضاع الأمنية والظرف السياسي الذي تعيشه البلاد.
18 مايو/أيار: إنشاء المجلس الوطني الانتقالي.
1 نوفمبر/تشرين الثاني: إعلان الرئيس زروال فشل المحادثات مع الجبهة الإسلامية للإنقاذ.